ويسَّرْنا لبني إسرائيل عبور البحر بعد فَلْقِه حتَّى جاوزوه سالمين، فلحقهم فرعون وجنوده ظلمًا واعتداء، حتَّى إذا انطبق عليه البحر، وناله الغرق، ويئس من النجاة. قال: آمنت أن لا معبود بحق إلا الَّذي آمنت به بنو إسرائيل، وأنا من المنقادين لله بالطاعة.
ولما كانت معاينة الموت مانعة من قَبول التوبة، قال الله تعالى: