سورة الإخلاص تفسير السعدي الآية 4

وَلَمۡ یَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ ﴿٤﴾

تفسير السعدي سورة الإخلاص

لا في أسمائه، ولا في صفاته ، ولا في أفعاله؛ تبارك وتعالى. فهذه السورة مشتملةٌ على توحيد الأسماء والصفات.