الله هو الذي خلق السماوات مرفوعات دون دعائم تشاهدونها، , علا وارتفع على العرش علوًا يليق به سبحانه من غير تكييف ولا تمثيل، وذَلَّل الشمس و
القمر لمنافع خلقه، كل من الشمس و
القمر يجري لأمد محدد في علم الله، يصرف سبحانه الأمر في السماوات والأرض بما يشاء، يبين الآيات الدالة على قدرته رجاء أن توقنوا بلقاء ربكم يوم القيامة، فتستعدوا له بالعمل الصالح