قَالَ أَبَشَّرۡتُمُونِی عَلَىٰۤ أَن مَّسَّنِیَ ٱلۡكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ ﴿٥٤﴾
تفسير السعدي سورة الحجر
فقال لهم متعجبا من هذه البشارة: {أَبَشَّرْتُمُونِي} بالولد {عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ} وصار نوع إياس منه {فَبِمَ تُبَشِّرُونَ} أي: على أي وجه تبشرون وقد عدمت الأسباب؟