كُلࣰّا نُّمِدُّ هَـٰۤـؤُلَاۤءِ وَهَـٰۤـؤُلَاۤءِ مِنۡ عَطَاۤءِ رَبِّكَۚ وَمَا كَانَ عَطَاۤءُ رَبِّكَ مَحۡظُورًا
﴿٢٠﴾تفسير السعدي سورة الإسراء
ومع هذا فلا يفوتهم نصيبهم من الدنيا فكلا يمده الله منها لأنه عطاؤه وإحسانه.
{وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا} أي: ممنوعا من أحد بل جميع الخلق راتعون بفضله وإحسانه.