قل -أيها الرسول-: كفى بالله شاهدًا بيني وبينكم أني رسول إليكم، وأني بلغتكم ما أرسلت به إليكم، إنه كان بأحوال عباده محيطًا، لا يخفى عليه منها شيء، بصيرًا بكل خفايا نفوسهم.
• بيَّن الله للناس في القرآن من كل ما يُعْتَبر به من المواعظ والعبر والأوامر والنواهي و
القصص؛ رجاء أن يؤمنوا.
• القرآن كلام الله وآية النبي الخالدة، ولن يقدر أحد على المجيء بمثله.
• من رحمة الله بعباده أن أرسل إليهم بشرًا منهم، فإنهم لا يطيقون التلقي من الملائكة.
• من شهادة الله لرسوله ما أيده به من الآيات، ونَصْرُه على من عاداه وناوأه