بل نرمي بالحق الذي نوحيه به إلى رسولنا على باطل أهل الكفر فَيَدْحَضُه، فإذا باطلهم ذاهب زائل، ولكم -أيها القائلون باتخاذه صاحبة وولدًا- الهلاك لوصفكم له بما لا يليق به.
ولما كان اتخاذ الصاحبة والولد منبئًا عن الافتقار؛ بيّن سبحانه وتعالى أنه مالك هذا الكون، فقال