أَلَمۡ تَكُنۡ ءَایَـٰتِی تُتۡلَىٰ عَلَیۡكُمۡ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ ﴿١٠٥﴾
تفسير السعدي سورة المؤمنون
فيقال لهم - توبيخا ولوما -: {أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ} تدعون بها، لتؤمنوا، وتعرض عليكم لتنظروا، {فَكُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ} ظلما منكم وعنادا، وهي آيات بينات، دالات على الحق والباطل، مبينات للمحق والمبطل