قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ ٱلسَّبۡعِ وَرَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ ﴿٨٦﴾
تفسير السعدي سورة المؤمنون
{قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ} وما فيها من النيرات، والكواكب السيارات، والثوابت {وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} الذي هو أعلى المخلوقات وأوسعها وأعظمها، فمن الذي خلق ذلك ودبره، وصرفه بأنواع التدبير؟