سورة النمل تفسير السعدي الآية 77

وَإِنَّهُۥ لَهُدࣰى وَرَحۡمَةࣱ لِّلۡمُؤۡمِنِینَ ﴿٧٧﴾

تفسير السعدي سورة النمل

{وَإِنَّهُ لَهُدًى}
من الضلالة والغي والشبه {وَرَحْمَةٌ} تنثلج له صدورهم وتستقيم به أمورهم الدينية والدنيوية {لِلْمُؤْمِنِينَ} به المصدقين له المتلقين له بالقبول المقبلين على تدبره المتفكرين في معانيه، فهؤلاء تحصل لهم به الهداية إلى الصراط المستقيم والرحمة المتضمنة للسعادة والفوز والفلاح.