قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين: نادوا الذين زعمتم أنهم آلهة لكم من دون الله ليجلبوا لكم النفع أو يكشفوا عنكم الضر، فهم لا يملكون وزن ذرة في السماوات ولا في الأرض، وليس لهم شرك فيها مع الله، وليس لله من معين يعينه، فهو غني عن الشركاء. وعن المعينين.
• الشكر يحفظ النعم، والجحود يسبب سلبها.
• الأمن من أعظم النعم التي يمتنّ الله بها على العباد.
• الإيمان الصحيح يعصم من اتباع إغواء الشيطان بإذن الله.
• ظهور إبطال أسباب الشرك ومداخله كالزعم بأن للأصنام مُلْكًا أو مشاركة لله، أو إعانة أو شفاعة عند الله.