سورة الصافات تفسير السعدي الآية 16

أَءِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَـٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ ﴿١٦﴾

تفسير السعدي سورة الصافات

ومن العجب أيضاً قياسُهم قدرةَ ربِّ الأرض والسماواتِ على قدرةِ الآدميِّ الناقص من جميع الوجوه، فقالوا استبعاداً وإنكاراً: {أإذا مِتْنا وكُنَّا تُراباً وعِظاماً أإنَّا لَمَبْعوثونَ. أوَ آباؤنا الأوَّلونَ}.