وأضاءت الأرض لما تجلَّى رب العزة للفصل بين العباد. ونُشِرت صحف أعمال الناس، وجيء بالأنبياء، وجيء بأمة محمد - صلى الله عليه وسلم - لتشهد للأنبياء على أقوامهم، وحكم الله بين جميعهم بالعدل وهم لا يُظْلمون في ذلك اليوم، فلا يزاد إنسان سيئة، ولا ينقص حسنة.