أَوۡ نُرِیَنَّكَ ٱلَّذِی وَعَدۡنَـٰهُمۡ فَإِنَّا عَلَیۡهِم مُّقۡتَدِرُونَ ﴿٤٢﴾
تفسير السعدي سورة الزخرف
{أَوْ نُرِيَنَّكَ الَّذِي وَعَدْنَاهُمْ} من العذاب {فَإِنَّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَ} ولكن ذلك متوقف على اقتضاء الحكمة لتعجيله أو تأخيره، فهذه حالك وحال هؤلاء المكذبين.