سورة الأحقاف تفسير المختصر الآية 28

فَلَوۡلَا نَصَرَهُمُ ٱلَّذِینَ ٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ قُرۡبَانًا ءَالِهَةَۢۖ بَلۡ ضَلُّواْ عَنۡهُمۡۚ وَذَ ٰ⁠لِكَ إِفۡكُهُمۡ وَمَا كَانُواْ یَفۡتَرُونَ ﴿٢٨﴾

تفسير المختصر سورة الأحقاف

فهلَّا نصرتهم الأصنام التي اتخذوها آلهة من دون الله يتقربون إليها بالعبادة والذبح؟! لم تنصرهم قطعًا، بل غابت عنهم أحوج ما كانوا إليها، , وذلك كذبهم وافتراؤهم الذي منّوا به أنفسهم أن هذه الأصنام تنفعهم وتشفع لهم عند الله.

• لا علم للرسل بالغيب إلا ما أطلعهم ربهم عليه منه.

• اغترار قوم هود حين ظنوا العذاب النازل بهم مطرًا، فلم يتوبوا قبل مباغتته لهم.

• قوة قوم عاد فوق قوة قريش، ومع ذلك أهلكهم الله.

• العاقل من يتعظ بغير لجاهل من يتعظ بنفسه