ولْيؤمِنِ النصارى بما أنزل الله في الإنجيل، وليحكموا به -فيما جاء به من صدق قبل بعثة محمد - صلى الله عليه وسلم - إليهم-، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الخارجون عن طاعة الله، التاركون للحق، المائلون إلى الباطل.
ولَمَّا ذكر الله التوراة والإنجيل ومدحهما، ذكر القرآن ومدحه فقال