سورة الطور تفسير السعدي الآية 2

وَكِتَـٰبࣲ مَّسۡطُورࣲ ﴿٢﴾

تفسير السعدي سورة الطور

{وكتابٍ مسطورٍ}: يُحتمل أنَّ المراد به اللوحُ المحفوظ، الذي كتب الله به كلَّ شيءٍ، ويُحتمل أنَّ المراد به القرآن الكريم، الذي هو أفضل الكتب ، أنزله الله محتوياً على نبأ الأوَّلين والآخرين وعلوم السَّابقين واللاحقين.