فَإِذَا ٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَاۤءُ فَكَانَتۡ وَرۡدَةࣰ كَٱلدِّهَانِ ﴿٣٧﴾
تفسير السعدي سورة الرحمن
{فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ} [أي] يوم القيامة من شدة الأهوال، وكثرة البلبال، وترادف الأوجال، فانخسفت شمسها وقمرها، وانتثرت نجومها، {فَكَانَتْ} من شدة الخوف والانزعاج {وَرْدَةً كَالدِّهَانِ} أي: كانت كالمهل والرصاص المذاب ونحوه