سورة الواقعة تفسير السعدي الآية 7

وَكُنتُمۡ أَزۡوَ ٰ⁠جࣰا ثَلَـٰثَةࣰ ﴿٧﴾

تفسير السعدي سورة الواقعة

{وَكُنْتُمْ} أيها الخلق {أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً} أي: انقسمتم ثلاث فرق بحسب أعمالكم الحسنة والسيئة.