سورة القلم تفسير السعدي الآية 52

وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكۡرࣱ لِّلۡعَـٰلَمِینَ ﴿٥٢﴾

تفسير السعدي سورة القلم

قال تعالى {وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ} أي: وما هذا القرآن الكريم، والذكر الحكيم، إلا ذكر للعالمين، يتذكرون به مصالح دينهم ودنياهم.
تم تفسير سورة القلم، والحمد لله رب العالمين.