سورة الحاقة تفسير السعدي الآية 48

وَإِنَّهُۥ لَتَذۡكِرَةࣱ لِّلۡمُتَّقِینَ ﴿٤٨﴾

تفسير السعدي سورة الحاقة

{وَإِنَّهُ} أي: القرآن الكريم {لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ} يتذكرون به مصالح دينهم ودنياهم، فيعرفونها، ويعملون عليها، يذكرهم العقائد الدينية، والأخلاق المرضية، والأحكام الشرعية، فيكونون من العلماء الربانيين، والعباد العارفين، والأئمة المهديين.