سورة المدثر تفسير السعدي الآية 2

قُمۡ فَأَنذِرۡ ﴿٢﴾

تفسير السعدي سورة المدثر

وأمره هنا بإعلان الدعوة ، والصدع بالإنذار، فقال: {قُمِ} [أي] بجد ونشاط {فَأَنْذِرْ} الناس بالأقوال والأفعال، التي يحصل بها المقصود، وبيان حال المنذر عنه، ليكون ذلك أدعى لتركه،