سورة المدثر تفسير السعدي الآية 35

إِنَّهَا لَإِحۡدَى ٱلۡكُبَرِ ﴿٣٥﴾

تفسير السعدي سورة المدثر

والمقسم عليه قوله: {إِنَّهَا} أي النار {لَإِحْدَى الْكُبَرِ} أي: لإحدى العظائم الطامة والأمور الهامة، فإذا أعلمناكم بها، وكنتم على بصيرة من أمرها.