فَوَقَىٰهُمُ ٱللَّهُ شَرَّ ذَ ٰلِكَ ٱلۡیَوۡمِ وَلَقَّىٰهُمۡ نَضۡرَةࣰ وَسُرُورࣰا ﴿١١﴾
تفسير السعدي سورة الإنسان
{فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ} فلا يحزنهم الفزع الأكبر، وتتلقاهم الملائكة [هذا يومكم الذي كنتم توعدون].
{وَلَقَّاهُمْ} أي: أكرمهم وأعطاهم {نَضْرَةً} في وجوههم {وَسُرُورًا} في قلوبهم، فجمع لهم بين نعيم الظاهر والباطن