سورة الطارق تفسير السعدي الآية 14

وَمَا هُوَ بِٱلۡهَزۡلِ ﴿١٤﴾

تفسير السعدي سورة الطارق

{وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ} أي: جد ليس بالهزل، وهو القول الذي يفصل بين الطوائف والمقالات، وتنفصل به الخصومات.

{إِنَّهُمْ} أي: المكذبين للرسول صلى الله عليه وسلم، وللقرآن