سورة القدر تفسير السعدي الآية 2

وَمَاۤ أَدۡرَىٰكَ مَا لَیۡلَةُ ٱلۡقَدۡرِ ﴿٢﴾

تفسير السعدي سورة القدر

ثم فخَّم شأنها وعظَّم مقدارها، فقال: {وما أدراكَ ما ليلةُ القَدْرِ}؛ أي: فإنَّ شأنها جليلٌ، وخطرها عظيمٌ.