سورة القارعة تفسير السعدي الآية 3

وَمَاۤ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡقَارِعَةُ ﴿٣﴾

تفسير السعدي سورة القارعة

{القارعةُ}: من أسماء يوم القيامة، سمِّيت بذلك لأنَّها تقرع الناس وتزعِجُهم بأهوالها، ولهذا عظَّم أمرها وفخَّمه بقوله: {القارعةُ. ما القارعةُ. وما أدراكَ ما القارعةُ}.