سورة العصر تفسير السعدي الآية 2

إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لَفِی خُسۡرٍ ﴿٢﴾

تفسير السعدي سورة العصر

أن كل إنسان خاسر، والخاسر ضد الرابح.

والخسار مراتب متعددة متفاوتة:

قد يكون خسارًا مطلقًا، كحال من خسر الدنيا والآخرة، وفاته النعيم، واستحق الجحيم.