سورة النحل تفسير السعدي الآية 52

وَلَهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَلَهُ ٱلدِّینُ وَاصِبًاۚ أَفَغَیۡرَ ٱللَّهِ تَـتَّـقُونَ ﴿٥٢﴾

تفسير السعدي سورة النحل

{وَلَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا} أي: الدين والعبادة والذل في جميع الأوقات لله وحده على الخلق أن يخلصوه لله وينصبغوا بعبوديته. {أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ} من أهل الأرض أو أهل السماوات فإنهم لا يملكون لكم ضرا ولا نفعا