يذكر تعالى، تكذيب قوم
نوح لرسولهم نوح، وما رد عليهم وردوا عليه، وعاقبة الجميع فقال: ( كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ ) جميعهم، وجعل تكذيب نوح، كتكذيب جميع المرسلين، لأنهم كلهم، اتفقوا على دعوة واحدة، وأخبار واحدة، فتكذيب أحدهم، تكذيب، بجميع ما جاءوا به من الحق.