يوم هم ظاهرون قد اجتمعوا في صعيد واحد، لا يخفى على الله منهم شيء، لا من ذواتهم ولا أعمالهم ولا جزائهم، يسأل: لمن الملك اليوم؟! ليس الآن إلَّا جواب واحد؛ الملك لله الواحد في ذاته وصفاته وأفعاله، القهار الذي قهر كل شيء، وخضع له كل شيء.
• مَحَلُّ قبول التوبة الحياة الدنيا.
• نفع الموعظة خاص بالمنيبين إلى ربهم.
• استقامة المؤمن لا تؤثر فيها مواقف الكفار الرافضة لدينه.
• خضوع الجبابرة والظلمة من الملوك لله يوم القيامة.