وَمَا نُرِیهِم مِّنۡ ءَایَةٍ إِلَّا هِیَ أَكۡبَرُ مِنۡ أُخۡتِهَاۖ وَأَخَذۡنَـٰهُم بِٱلۡعَذَابِ لَعَلَّهُمۡ یَرۡجِعُونَ ﴿٤٨﴾
تفسير السعدي سورة الزخرف
{وَمَا نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا} أي: الآية المتأخرة أعظم من السابقة، {وَأَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ} كالجراد، والقمل، والضفادع، والدم، آيات مفصلات. {لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} إلى الإسلام، ويذعنون له، ليزول شركهم وشرهم.