سورة الواقعة تفسير السعدي الآية 21

وَلَحۡمِ طَیۡرࣲ مِّمَّا یَشۡتَهُونَ ﴿٢١﴾

تفسير السعدي سورة الواقعة

{وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ} أي: من كل صنف من الطيور يشتهونه، ومن أي جنس من لحمه أرادوا، وإن شاءوا مشويا، أو طبيخا، أو غير ذلك.