فَمَنِ ٱبۡتَغَىٰ وَرَاۤءَ ذَ ٰلِكَ فَأُوْلَــٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡعَادُونَ ﴿٣١﴾
تفسير السعدي سورة المعارج
{فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ} أي: غير الزوجة وملك اليمين، {فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ} أي: المتجاوزون ما أحل الله إلى ما حرم الله، ودلت هذه الآية على تحريم [نكاح] المتعة، لكونها غير زوجة مقصودة، ولا ملك يمين.