سورة البروج تفسير السعدي الآية 2

وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡمَوۡعُودِ ﴿٢﴾

تفسير السعدي سورة البروج

{وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ} وهو يوم القيامة، الذي وعد الله الخلق أن يجمعهم فيه، ويضم فيه أولهم وآخرهم، وقاصيهم ودانيهم، الذي لا يمكن أن يتغير، ولا يخلف الله الميعاد.