سورة الزلزلة تفسير السعدي الآية 6

یَوۡمَىِٕذࣲ یَصۡدُرُ ٱلنَّاسُ أَشۡتَاتࣰا لِّیُرَوۡاْ أَعۡمَـٰلَهُمۡ ﴿٦﴾

تفسير السعدي سورة الزلزلة

{يومئذٍ يَصْدُرُ الناسُ}: من موقف القيامة [حين يقضي اللَّهُ بينهم] {أشتاتاً}؛ أي: فرقاً متفاوتين، {لِيُرَوْا أعمالَهم}؛ أي: ليريهم الله ما عملوا من السيئات والحسنات ، ويريهم جزاءه موفراً.