فَٱلۡیَوۡمَ لَا یُؤۡخَذُ مِنكُمۡ فِدۡیَةࣱ وَلَا مِنَ ٱلَّذِینَ كَفَرُواْۚ مَأۡوَىٰكُمُ ٱلنَّارُۖ هِیَ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِیرُ ﴿١٥﴾
تفسير السعدي سورة الحديد
{فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا} فلو افتديتم بمثل الأرض ذهبا ومثله معه، لما تقبل منكم، {مَأْوَاكُمُ النَّارُ} أي: مستقركم، {هِيَ مَوْلَاكُمْ} التي تتولاكم وتضمكم إليها، {وَبِئْسَ الْمَصِيرُ} النار.
[قال تعالى:] {وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ نَارٌ حَامِيَةٌ}